TAĞUTA MUHAKEME İLE İLGİLİ ALİMLERDEN NAKİLLER

TAĞUTA MUHAKEME İLE İLGİLİ ALİMLERDEN NAKİLLER 1.NAKİL İbn Hazm (r.a.) Tağuta Muhakeme Meselesi Hakkında şöyle demektedir: فَيُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَرَادُوا التَّحَاكُمَ إِلَى الطَّاغُوتِ لَا إِلَى النَّبِيِّ مُظْهِرِينَ لِطَاعَةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ عُصَاةٌ بِطَلَبِ الرُّجُوعِ فِي الْحُكْمِ إِلَى غَيْرِهِ غَيْرَ مُعْتَقِدِينَ لِصِحَّةِ ذَلِكَ، لَكِنْ رَغْبَةً فِي اتَّبَاعِ الْهَوَى فَلَمْ يَكُونُوا بِذَلِكَ كُفَّارًا بَلْ عُضاةً فَنَحْنُ نَجِدُ هَذَا عَيَانًا عِنْدَنَا فَقَدْ نَدْعُو نَحْنُ عِنْدَ الْحَاكِمِ إِلَى الْقُرْآنِ وَإِلَى سُنَّةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ الثَّابِتِ عَنْهُمْ بِإِقْرَارِهِمْ فَيَأْبَوْنَ ذَلِكَ وَيَرْضَوْنَ بِرَأْي أَبِي حَنِيفَةَ وَمَالِكِ وَالشَّافِعِي، هَذَا أَمْرٌ لَا يُنْكِرُهُ أَحَدٌ، فَلَا يَكُونُونَ بِذَلِكَ كُفَّارًا "Şu, Rasûle itaati izhar ettikleri halde Nebi'ye değil de tağuta muhakeme olmak isteyen kişilerin, yaptıklarının sıhhatine itikat etmeden hükümde başkasına rücu etmelerine rağmen, hevâlarına uymakla ; ____________...